حوار مع الحب (3)
بعلمي أني أعرف هذا جيدا..
اصمت يا هذا و انحني خجلا..
لما لم تخبرني أنك تعرفها وهي تناديك بهذا أيضا…
أنت يا هذا سؤال يتبعة أسئلة فأجبني صادقا…
من متى كان اقترابك هكذا منها ؟
هل هي أقتربت منك ؟ أم أنت فقط لقلبها مستعمرا ؟
أين كنا ؟وكيف كنت أنا؟
ولما لم تتكلما ؟
هل كان في خطتك أن تبقيها معنا ؟
أم إن خطتك أن تفرا بدوني ومعا ؟
قبل أن تنطق حرفا واحدا…
قلهم أني صنعتك ومنحتك شخصيتك..
قلهم أني جعلتك قلبي هكذا سكنك ..
قل لكل من يعرفك ويناديك بذاك أو ذلك حتى كذلك..
أعتذر قلهم أولا أسمك…
انتهى كل كلامي و سأكون من الآن مستمعا ..
انتهى… انتهى.. نعم انتهى…
قد فهمت من صمتك وسأبدأ كلامي..
حبك أو حبها هكذا أسمي..
في البداية ناديتموني بهذا ، زعما أني قريب منكما،
و بحجة أني لازلت غريب عنكما ..
انكرتما معرفتي وبهذا تذكروني دائما…
ولعلمك أنها تعرفني جيدا ..
وسأجيب إجابات كثيرة ، أو سأحكي لك حكايات غريبة ، هي من نفسي قريبة…
أولا أعذرني سأترك كلامك جانبا ..
وبتعبيري ساحكي ما أريد ..
لا توقفني أو حتى تقاطعني …
وأن شئت فاذهب دون أن تعلمني …
فكلامي سيصل لك أنت ولها كماهي أينما هي ..
هي تعرف الحب جيدا…
بمعنى آخر هي تعرفني جيدا..
هكذا كنت لديها جسدا متجسدا…
تعلمت منها كثيرا..
ولها فضل علي وعليك عظيما…
لم تشترط لي شرط ولم تقيدني بقيد …
هي لم تستمع لقول أمك أو أمها ولا أختك أو أختها..
دائما كنت أنا شرطها وكنت أنت قيدها …
تعطيها ما لا يذكر ولا يستحق أن يذكر ،فتذكره اعجابا وبذلك ترفع صوتها ..
هي تشرق بي فتزداد نفسك جمالا من اشراقها…
هي تنظر إلى الشىء في يديك فترى بعيني ما لاترى أنت فينبض من حنايا قلبها ..
قولها للشيء يا أنت ما روعتك الا لانك من يدي حبيبي…
تشكرك رغم قولك لا شكر بيننا فتزيد شكرك بفلسفة عظيمة وكأنها تقول أحب الله وأعظمه فأشكره وأحمده على نعمه وأنت نعمة عظيمة فمالي لا أشكرك وأنت حبيبي وشكري لك شكر لله…
هي من عندها كلماتك تثمر قبل فعالك..
هي وهي وهي…
هي كما هي ،هي دائما هي ،
هي أنا ،وأنت بالنسبة لنا هذا يامن تناديني هذا…
فأنا وإن كنت الحب من يدعي الناس وصالي…
ما أحببت شيء كما أحببت أن أكون هي..
http://muhlhel.wordpress.com/2013/05/06/1621/
بعلمي أني أعرف هذا جيدا..
اصمت يا هذا و انحني خجلا..
لما لم تخبرني أنك تعرفها وهي تناديك بهذا أيضا…
أنت يا هذا سؤال يتبعة أسئلة فأجبني صادقا…
من متى كان اقترابك هكذا منها ؟
هل هي أقتربت منك ؟ أم أنت فقط لقلبها مستعمرا ؟
أين كنا ؟وكيف كنت أنا؟
ولما لم تتكلما ؟
هل كان في خطتك أن تبقيها معنا ؟
أم إن خطتك أن تفرا بدوني ومعا ؟
قبل أن تنطق حرفا واحدا…
قلهم أني صنعتك ومنحتك شخصيتك..
قلهم أني جعلتك قلبي هكذا سكنك ..
قل لكل من يعرفك ويناديك بذاك أو ذلك حتى كذلك..
أعتذر قلهم أولا أسمك…
انتهى كل كلامي و سأكون من الآن مستمعا ..
انتهى… انتهى.. نعم انتهى…
قد فهمت من صمتك وسأبدأ كلامي..
حبك أو حبها هكذا أسمي..
في البداية ناديتموني بهذا ، زعما أني قريب منكما،
و بحجة أني لازلت غريب عنكما ..
انكرتما معرفتي وبهذا تذكروني دائما…
ولعلمك أنها تعرفني جيدا ..
وسأجيب إجابات كثيرة ، أو سأحكي لك حكايات غريبة ، هي من نفسي قريبة…
أولا أعذرني سأترك كلامك جانبا ..
وبتعبيري ساحكي ما أريد ..
لا توقفني أو حتى تقاطعني …
وأن شئت فاذهب دون أن تعلمني …
فكلامي سيصل لك أنت ولها كماهي أينما هي ..
هي تعرف الحب جيدا…
بمعنى آخر هي تعرفني جيدا..
هكذا كنت لديها جسدا متجسدا…
تعلمت منها كثيرا..
ولها فضل علي وعليك عظيما…
لم تشترط لي شرط ولم تقيدني بقيد …
هي لم تستمع لقول أمك أو أمها ولا أختك أو أختها..
دائما كنت أنا شرطها وكنت أنت قيدها …
تعطيها ما لا يذكر ولا يستحق أن يذكر ،فتذكره اعجابا وبذلك ترفع صوتها ..
هي تشرق بي فتزداد نفسك جمالا من اشراقها…
هي تنظر إلى الشىء في يديك فترى بعيني ما لاترى أنت فينبض من حنايا قلبها ..
قولها للشيء يا أنت ما روعتك الا لانك من يدي حبيبي…
تشكرك رغم قولك لا شكر بيننا فتزيد شكرك بفلسفة عظيمة وكأنها تقول أحب الله وأعظمه فأشكره وأحمده على نعمه وأنت نعمة عظيمة فمالي لا أشكرك وأنت حبيبي وشكري لك شكر لله…
هي من عندها كلماتك تثمر قبل فعالك..
هي وهي وهي…
هي كما هي ،هي دائما هي ،
هي أنا ،وأنت بالنسبة لنا هذا يامن تناديني هذا…
فأنا وإن كنت الحب من يدعي الناس وصالي…
ما أحببت شيء كما أحببت أن أكون هي..
http://muhlhel.wordpress.com/2013/05/06/1621/
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق