في منامي غريب أنا،
من أين ابدأ غربتي ،
من السرير سأبتدي حكايتي..
كان يتنفس رائحتك ، و غيابك غير زفيره ..
خالطته بعطرك ، علي أتقبل أنفاسه ..
كان يغرد من تأثير حركتك ، هزيته كمهد -كهندول- طفلي ..
أسمعته صوتك ليطمئن لحركتي ..
كان دافئ ملتحف بك ، فتجمد بي ..
وضعت عليه قطعة من ثيابك ليتقبلني ..
غيرت كل ماحولي ..
الالوان والمرايا ، الجدران والتحف.
أرسلت للضوء ظلمة السّدف ..
ناديت لأجلك نومي هي بنا نأتلف ..
استجاب بشكلٍ مختلف
تقبلني غير ماقد سلف ..
فلا الحلم حلمي ،ولا حتى أنتصف ..
فضلت سهري من كأس ذكراك أرتشف ..
هكذا أنا أسهر بشربة من ذكراكم على شظف ..
أهنئ حتى من نومي غريبا على ترف ..
http://muhlhel.wordpress.com/2013/01/16/1153/
من أين ابدأ غربتي ،
من السرير سأبتدي حكايتي..
كان يتنفس رائحتك ، و غيابك غير زفيره ..
خالطته بعطرك ، علي أتقبل أنفاسه ..
كان يغرد من تأثير حركتك ، هزيته كمهد -كهندول- طفلي ..
أسمعته صوتك ليطمئن لحركتي ..
كان دافئ ملتحف بك ، فتجمد بي ..
وضعت عليه قطعة من ثيابك ليتقبلني ..
غيرت كل ماحولي ..
الالوان والمرايا ، الجدران والتحف.
أرسلت للضوء ظلمة السّدف ..
ناديت لأجلك نومي هي بنا نأتلف ..
استجاب بشكلٍ مختلف
تقبلني غير ماقد سلف ..
فلا الحلم حلمي ،ولا حتى أنتصف ..
فضلت سهري من كأس ذكراك أرتشف ..
هكذا أنا أسهر بشربة من ذكراكم على شظف ..
أهنئ حتى من نومي غريبا على ترف ..
http://muhlhel.wordpress.com/2013/01/16/1153/
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق