غرفةُ من الحب مفرغة ..
لها أربع نوافذ مغلقة …
إحتوتني في وحدتي …
ضاقت بي و خنقتني …
فتحت النوافذ ..
دخل منها نسيم عليل وهواء يشفي العليل ..
لكن مازلت على حالتي في اختناق و اشفاق …
تمايلت ممسكا بركن السرير..
تذكرت هديتك التي لا تبرح ان تفارق حقيبتي …
اخرجتها وجدت خصلات من شعرك..
ملئت الغرفة حبا
ملصقة على منديل ورقي… مكتوب فيه بخط يدك ، و بلون دمك كلمات اردت ان اكتبها هنا خفت ان تختفي كلماتي ، ولا تتبين حروف رسالتي فأكون كمن لم يكتب …
http://muhlhel.wordpress.com/2013/01/17/1157/
لها أربع نوافذ مغلقة …
إحتوتني في وحدتي …
ضاقت بي و خنقتني …
فتحت النوافذ ..
دخل منها نسيم عليل وهواء يشفي العليل ..
لكن مازلت على حالتي في اختناق و اشفاق …
تمايلت ممسكا بركن السرير..
تذكرت هديتك التي لا تبرح ان تفارق حقيبتي …
اخرجتها وجدت خصلات من شعرك..
ملئت الغرفة حبا
ملصقة على منديل ورقي… مكتوب فيه بخط يدك ، و بلون دمك كلمات اردت ان اكتبها هنا خفت ان تختفي كلماتي ، ولا تتبين حروف رسالتي فأكون كمن لم يكتب …
http://muhlhel.wordpress.com/2013/01/17/1157/
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق