أحبك
إحساس نطق بحياة فتحت أبوابها بدمٍ منهمر .. وحديث دمعٍ منهمل
لم يسمح للقلم ان يجري ..
ولم يجز للسان حركته ..
فقط تأملتُ تراقص مشاعري وتناغمها …
أَمَّرَت روحي رسولها -النفس – لتعطي القلب إشارتها ..
ضخ القلب دماً يفيض عيناً متفجرةٍ باتجاهها ليحيا حياتها …
لم يكتب منطوقها بل أخذ فعلها و عَرْفها..
انتقل بزمانها ومكانها ..
رسم شكلها وظلها ..
سحبَ هوائها ومائها ..
أنصبت مع الدماء من قلبٍ يتحرك بها إلى قلبٍ صارت نبضه هي …
كل هذا لأني أحببتها و أخلصت في تأملاتي بها وبحبها …
كيف لا وهي محبوبتي من كانت وعاء اطفالي بطنها ..
استغنيتُ عن قلمي وأوراقي..
هجرتُ صوتي وكلمات عباراتي …
غادرتني قبلاتي وأشواقي …
تخليتُ عن جسمي واطرافي ..
تدفقتْ المشاعر ذهابًا وإيابًا عابرة شريان تأملات إحساساتنا لنحيا حياة واحد هي حياتنا.
http://muhlhel.wordpress.com/2012/12/13/ah-2/
إحساس نطق بحياة فتحت أبوابها بدمٍ منهمر .. وحديث دمعٍ منهمل
لم يسمح للقلم ان يجري ..
ولم يجز للسان حركته ..
فقط تأملتُ تراقص مشاعري وتناغمها …
أَمَّرَت روحي رسولها -النفس – لتعطي القلب إشارتها ..
ضخ القلب دماً يفيض عيناً متفجرةٍ باتجاهها ليحيا حياتها …
لم يكتب منطوقها بل أخذ فعلها و عَرْفها..
انتقل بزمانها ومكانها ..
رسم شكلها وظلها ..
سحبَ هوائها ومائها ..
أنصبت مع الدماء من قلبٍ يتحرك بها إلى قلبٍ صارت نبضه هي …
كل هذا لأني أحببتها و أخلصت في تأملاتي بها وبحبها …
كيف لا وهي محبوبتي من كانت وعاء اطفالي بطنها ..
استغنيتُ عن قلمي وأوراقي..
هجرتُ صوتي وكلمات عباراتي …
غادرتني قبلاتي وأشواقي …
تخليتُ عن جسمي واطرافي ..
تدفقتْ المشاعر ذهابًا وإيابًا عابرة شريان تأملات إحساساتنا لنحيا حياة واحد هي حياتنا.
http://muhlhel.wordpress.com/2012/12/13/ah-2/
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق